الدوحة – رؤية

تعد مؤسسة حمد الطبية المزود الرئيسي لخدمات الرعاية الصحية الطارئة والمتخصصة في قطر وأحد أبرز نظم المستشفيات في الشرق الأوسط. وتكرس المؤسسة جهودها منذ تأسيسها في عام 1982م قبل أربعة عقود من الزمن في سبيل توفير أفضل رعاية آمنة وحانية وفعالة لكافة المرضى.
تدير المؤسسة أربعة عشر مستشفى، منها تسعة مستشفيات تخصصية، وخمسة مستشفيات عامة، كما تدير خدمات الإسعاف وخدمات الرعاية الصحية المنزلية ومرافق الرعاية المطوّلة.
في يناير 2016، حققت مؤسسة حمد الطبية إنجازًا لافتًا حين أصبحت أول نظام صحي في العالم يحصل على اعتماد اللجنة الدولية المشتركة لجميع مستشفياته في إطار برنامج اعتماد المراكز الطبية الأكاديمية. كما نالت كل من خدمة الإسعاف الوطني وخدمات الرعاية المنزلية وخدمات مرضى السكتة الدماغية، وخدمات تخفيف الألم لمرضى السرطان هذا الاعتماد المرموق منذ العام 2011.
وحرصاً منها على تلبية الطلب المتزايد على خدمات الرعاية الصحية الناتج عن النمو السكاني السريع، أعلنت مؤسسة حمد الطبية عن برنامج توسعي طموح لزيادة طاقتها الاستيعابية على امتداد شبكة مرافقها بحلول العام 2030.

أول نظام صحي أكاديمي

وتواصل مؤسسة حمد الطبية تقدمها في مسيرة التطور لتصبح أول نظام صحي أكاديمي في المنطقة يجمع بين البحوث المبتكرة والتعليم عالي المستوى والرعاية الطبية المتميزة ، وهي ملتزمة ببناء إرث غني من الخبرات في مجال الرعاية الصحية بدولة قطر. وتتعاون المؤسسة مع عدة شركاء على أعلى المستويات داخل دولة قطر وخارجها، مثل كلية طب وايل كورنيل في قطر، ومعهد تطوير الرعاية الصحية الأمريكي، ومؤسسة «بارتنرز هيلثكير» الأمريكية، في بوسطن.
وتعد مؤسسة حمد الطبية أول منظومة مستشفيات في الشرق الأوسط تحصل على الاعتماد المؤسسي من المجلس الأمريكي للتعليم الطبي العالي (ACGME-I)، والذي يعكس تميز المؤسسة في طريقة تدريب خريجي كليات الطب من خلال برامج تدريب أطباء الامتياز وبرامج الأطباء المقيمين وبرامج الزمالة.
تتمحور رؤية مؤسسة حمد الطبية للرعاية الصحية في تطوير نظام صحي أكاديمي مزدهر ومتميز يجمع الصحة والتعليم والبحث العملي، ويحتضن مرافق صحية ومؤسسات للتعليم الطبي وبرامج بحثية عالية المستوى.
لمزيد من المعلومات يُرجى زيارة الموقع الالكتروني لمؤسسة حمد الطبيةwww.hamad.qa

المستشفيات والمرافق العلاجية

تنقسم خدمات الرعاية الطبية التي تقدمها مؤسسة حمد الطبية إلى المجموعات التالية: خدمة الاسعاف، المستشفيات المتخصصة، المستشفيات العامة، ومرافق الرعاية المستمرة. تتمحور هذه المجموعات حول الخبرة المتخصصة ومسارات المرضى ، وتهدف إلى التركيز على الخبرات المتخصصة.

مستشفى حمد العام أكبر مستشفيات قطر بطاقة استيعابية 600 سرير

مجموعة المستشفيات المتخصصة

مستشفى حمد العام

أحد أبرز المستشفيات التي افتتحت في الدوحة عام 1982 ، وهو أكبر مستشفى في المؤسسة، ويوفر 600 سرير.
وتتضمن مجالات الاختصاص: الإصابات، طب الطوارئ، طب الأطفال، الرعاية الحرجة، الجراحة المتخصصة، الطب المتخصص، الطب المختبري، والتصوير بالأشعة.

مركز صحة المرأة والأبحاث

تم افتتاح مركز صحة المرأة والأبحاث أواخر عام 2017م بسعة 240 سرير ويوفر للمراجعات خدمات طب النساء والولادة ، ورعاية حديثي الولادة ، والرعاية الطارئة ، وكشف الأمراض لدى حديثي الولادة ، وقد صمم مركز صحة المرأة والأبحاث بهدف تزويد النساء في دولة قطر بخدمات الرعاية المتخصصة طوال مراحل حياتهن. يوفر المركز سلسلة من الخدمات السريرية والجراحية بدءًا من مرحلة ما قبل الحمل مروراً بمرحلة الولادة ورعاية ما بعد الولادة. وتبلغ مساحة المركز 72 ألف متر مربع وهو أكبر مستشفى تخصصي بالمنطقة تم تزويده بأكثر من 2000 من الكوادر الطبية عالية التدريب المتخصصة في مجال أمراض النساء والتوليد ورعاية المواليد الجدد. يوفر هذا المركز غرف تنويم خاصة، غرفة طوارئ واسعة، 7 غرف عمليات، 26 غرفة توليد و22 سرير للمواليد بغرفة العناية المركزة للمواليد الجدد ممن هم في حالات حرجة.. وكانت خدمات طب النساء قديماً تقدم من خلال (مستشفى حمدة ) نسبة إلى أول طبيبة ولادة في قطر كانت تولد القطريات ، ومع التطور وزيادة عدد السكان تم افتتاح مستشفى النساء والولادة في عام 1988م بسعة 330 سرير ، وعقب افتتاح مركز صحة المرأة والأبحاث عام 2017م انتقلت خدمات طب النساء والولادة إلى المركز الجديد.

مستشفى القلب

مستشفى القلب هو مركز مجهز بأحدث المعدات والتكنولوجيا لعلاج أمراض القلب لدى البالغين وافتتح في أواخر سنة 2011 ، ويقدم نظام متكامل لجراحة القلب والصدر، ويوفر 116 سرير. وتتضمن مجالات الاختصاص: طب القلب، طب القلب والصدر، وعلاج القلب بالتقنيات غير جراحية، والعناية القلبية المتوسطة والمركزة وخدمات الطوارئ.

المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان

مستشفى بسعة استيعابية ل 60 سريرًا وافتتح في عام 2004 ، ويقدم رعاية وعلاج متخصص وحديث لمرضى أمراض الدم والأورام.
وتتضمن مجالات الاختصاص: الخدمات التشخيصية، علم الأورام الطبية، العلاج بالأشعة، العلاج الكيميائي تسكين الألم والخدمات، المختبرية المتخصصة.

مركز الأمراض الانتقالية

تم الافتتاح الرسمي لمركز الأمراض الانتقالية، وهو المرفق الأول من نوعه في المنطقة في نوفمبر 2016م. ويتخصص هذا المركز في تشخيص وعلاج الأمراض المعدية والوقاية منها، والتعليم والبحوث، مع التركيز على مرض السل، وأمراض الجهاز التنفسيّ، والأمراض المعدية الأخرى مثل الجذام، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسيّة (فيروس كورونا)، والإنفلونزا، والحصبة، والتهاب الكبد الوبائي، وفيروس نقص المناعة المكتسب (الإيدز)، وغيرها من الأمراض المعدية الناشئة أو تلك التي تعاود الظهور والانتشار.
ويضمّ المركز 65 غرفة منفردة مجهزة جميعها بتقنية الضغط المنخفض وأنظمة التهوية وتنقية الهواء بنسبة 100% والتي يمكن تحويل كل منها إلى وحدة للعزل الصحي في حالات تفشي الأوبئة الخطيرة. يقدم المركز مجموعة متكاملة من خدمات الرعاية الصحية للمرضى الداخليين الذين يعانون من أمراض معدية تتطلب بقاءهم في المستشفى للعلاج، كما يضم المركز عيادات خارجية تقدم العديد من الخدمات مثل استشارات ما قبل الزواج والتثقيف الصحي للأشخاص المصابين بأمراض معدية.
ولا ينحصر دور مركز الأمراض الانتقالية في توفير العلاج والرعاية فحسب، بل يعمل ضمن إطار تعاوني مع وزارة الصحة العامة وسائر الجهات المعنية على الحد من آثار الأمراض المعدية على السكان. ويهدف المركز إلى تعزيز مستوى الوعي وتوفير التثقيف الصحي بغرض الوقاية من مختلف أنواع الأمراض المعدية ومكافحتها على المستوى الوطني.
ويعتبر مركز الأمراض الانتقالية مقرًا للبرنامج الوطني لمكافحة السل ومختبر الدرن. وقد تم تزويد هذا المختبر الطبي بأحدث التجهيزات وهو يقدم الخدمات التشخيصية المخبرية للقطاع الصحي العام والخاص في مجال الكشف عن مرض السل وقيادة المبادرات ذات الصلة في دولة قطر.

مركز الرعاية الطبية اليومية

تم افتتاحه أواخر عام 2017 ويوفر مركز الرعاية الطبية اليومية للمرضى، بدولة قطر، أسلوباً جديداً متطوراً في مجال الرعاية السريرية والجراحية، حيث يوفر الجراحات النهارية، وبعض خدمات الرعاية السريرية والداخلية التي يتم الحصول عليها من موقع متخصص واحد.
هذا الأمر يعني، أنه سيكون بإمكان المرضى مغادرة المستشفى خلال (23) ساعة فقط من إجراء العملية الجراحية أو التدخل الجراحي والعودة إلى المنزل للاستشفاء في جو المنزل المريح دون الحاجة إلى تكبد عناء المبيت بالمستشفى.
ويوفر هذا المرفق، ممارسات سريرية وجراحية متقدمة في غرف العمليات والعلاج وفقاً لأحدث التطور التكنولوجي، والتي تتضمن، تقنيات لا جراحية، واجراء جراحات باستخدام الروبوتات ومعدات تنظير حديثة وذلك لضمان تحقيق الشفاء في أقصر وقت ممكن وبأقل الضغوط والإجهاد. ويتم دعم المرضى خلال مسيرتهم نحو الشفاء من قبل العيادات الخارجية لمركز الرعاية الطبية اليومية، الموجودة بنفس المبنى، وتتوفر، كذلك، خدمات التصوير الإكلينيكي، خدمات المختبر والخدمات الصيدلانية.

مركز قطر لإعادة التأهيل

تم افتتاحه أواخر عام 2017 وهو مرفق متخصص في تقديم رعاية تأهيلية تتمحور حول المريض وتلبي كافة احتياجاته . ويبلغ عدد الأسرة بالمركز 200 سرير. ويعتبر مركز قطر لإعادة التأهيل أكبر مركز متخصص في إعادة التأهيل بالمنطقة وهو يوفر مجموعة متكاملة من خدمات الرعاية التأهيلية طبقاً لأعلى المعايير العالمية من خلال منهجية تتمحور حول المريض وتعدّ الأكثر تقدماً من الناحية التكنولوجية. وترتكز خدمات الرعاية على أحدث البحوث في مجال إعادة التأهيل ويتم تقديمها في بيئة تشجع على الشفاء نفسياً وجسدياً.

المستشفيات العامة

مستشفى الوكرة

افتتح المستشفى في عام 2012، ويوفر 190 سريرًا مع سعة استيعابية مرنة تصل إلى 260 سريرًا.
وتتضمن مجالات الاختصاص: الطب العام، الجراحة العامة، طب وطوارئ الأطفال، الحروق، الولادة وأمراض النساء.

مستشفى الخور

افتتح المستشفى في عام 2005 ، بقدرة استيعابية 110 سرير، ويوفر خدمات الرعاية الصحية لأهالي المنطقة الشمالية في قطر، والتي تشهد نموًا سكانيًا.
وتتضمن مجالات الاختصاص: الطب العام، الجراحة العامة، طب الطوارئ، طب الأطفال، الولادة وأمراض النساء.

المستشفى الكوبي

يقع في منطقة دخان غرب قطر، وهي مشروع مشترك بين دولة قطر والحكومة الكوبية، افتتحت رسميًا في يناير 2012 ويوفر 75 سريرًا وتتضمن مجالات الاختصاص: الطب العام، الجراحة العامة، طب وطوارئ الأطفال، الولادة وأمراض النساء.

مستشفى حزم مبيريك العام

افتتح في شهر ديسمبر 2018 ويقع مستشفى حزم مبيريك العام في قلب المنطقة الصناعية بالدوحة، وينضم إلى شبكة مستشفيات مؤسسة حمد الطبية حيث يوفر خدمات الرعاية الصحية للمرضى الخارجيين والداخليين وخدمات الجراحة والطوارئ. كما تتضمن مرافق المستشفى مهبطاً لطائرات الهليكوبتر، والذي يتيح نقل المرضى المصابين بحالات حرجة باستخدام مروحيات الهليكوبتر إلى مستشفى حمد العام في غضون 7 دقائق، ويضمّ مستشفى حزم مبيريك العام قسماً للطوارئ يحتوي على 14 سريراً فضلاً عن 118 سريراً تتوزع بين وحدات المرضى الداخليين ووحدة الرعاية المكثفة، ما يمنحه القدرة على علاج مئات المرضى كل يوم وتوفير ليس فقط أفضل مستويات الرعاية إلى المرضى بل تعزيز السعة الاستيعابية في منظومة الرعاية الصحية بكاملها.

الرعاية الطبية المستمرة

مستشفى الرميلة

افتتح المستشفى في عام 1957 وتدرج بالتوسع لاستيعاب 520 سريرًا، وهي من أقدم مستشفيات المؤسسة ويوفر خدمات إعادة التأهيل الطبي للمصابين بحالات مرضية حادة تتطلب رعاية طويلة الأمد.
وتتضمن مجالات الاختصاص: الأنف والأذن والحنجرة، تأهيل البالغين، تأهيل الأطفال، أمراض وجراحة العين، الطب النفسي، طب الأسنان، الرعاية الطبية للمسنين، والرعاية الطبية المستمرة، والأمراض الجلدية، ونمو الطفل.

خدمات الصحة النفسية

تؤدي مؤسسة حمد الطبية دورًا اساسيًا في تقديم خدمات الصحة النفسية للمواطنين تماشيًا مع الاستراتيجية الوطنية للصحة النفسية لدولة قطر، وتعمل مؤسسة حمد الطبية مع شركائها في قطر على تطوير الرعاية للصحة النفسية بجودة عالية؛ لتغيير النظرة السائدة عن المرض النفسي وعلاجه.

مركز عناية للرعاية المستمرة

تحرص مؤسسة حمد الطبية على تقديم الرعاية المستمرة لكافة المرضى بأهمية فائقة، وتشمل من يحتاجون للرعاية المؤقتة أوطويلة الأمد خارج المستشفى، ولقد تم توسيع مركز عناية للرعاية المستمرة وهو مجمع للرعاية السكنية يقدم خدمات الرعاية الصحية لمرضى الاحتياجات الخاصة في بيئة أشبه بالمنزل.

تطبيق أعلى معايير الجودة

بدعم من القيادة الرشيدة لدولة قطر توسعت المؤسسة تدريجياً ، بحيث صارت المستشفيات العاملة حالياً تغطي جغرافياً النمو المتسارع في الكثافات السكانية والعمرانية والأنشطة الاقتصادية ومدن الصناعات البترولية والاستراتيجية ، وقد بذلت المؤسسة جهوداً طبية وفنية وإدارية عظيمة حصلت بموجبها على شهادة اعتماد اللجنة الدولية المشتركة (JCI) لتوفيرها مرافق صحية وفق أعلى المعايير. وقد حققت مؤسسة حمد الطبية تميزًا كبيرًا عندما أصبحت منذ عام 2016 أول مؤسسة حكومية للرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم تحصل جميع مستشفياتها على اعتماد هذه الهيئة الدولية. احتفلت مؤسسة حمد الطبية خلال عام 2021 بمرور 15 عاماً على الاعتماد المتواصل والمرموق لشبكة مستشفياتها من قبل اللجنة الدولية المشتركة (JCI) وقد حصلت مستشفيات ومرافق مؤسسة حمد الطبية على أكثر من 40 اعتماد من قبل اللجنة على مدى الأعوام الخمسة عشر الماضية مما يؤكّد على تطبيق المؤسسة للمعايير الدولية والتزامها بتقديم أفضل مستوى ممكن من الرعاية الصحية لجميع المرضى.
وتجدر الإشارة إلى أن مؤسسة حمد الطبية كانت قد حازت في العام 2019 على اعتماد ثلاثة عشر من مستشفياتها ومرافقها من قبل اللجنة، منها 12 مستشفى على أساس المعايير الخاصة بالمستشفيات إضافة إلى أحد المرافق الأخرى – وهو مركز حمد للأسنان – على أساس معايير الرعاية الطبية اليومية، حيث حصلت خمسة من مستشفيات المؤسسة، وهي مركز الرعاية الطبية اليومية، ومركز الأمراض الانتقالية، ومركز قطر لإعادة التأهيل، ومركز حمد للأسنان، وخدمات الصحة النفسية، على اعتماد اللجنة الدولية المشتركة للمرة الأولى، في حين حصلت المستشفيات الثمانية الأخرى على إعادة الاعتماد.

مشروعات العام المقبل

هناك بعض المشاريع التي اقترب افتتاحها ويجري الآن تجهيزها ببعض الأجهزة الطبية والكوادر البشرية وتشمل «مركز المها» للأطفال وصغار السن بسعة 96 سريراً بمحاذاة مستشفى الوكرة ؛ وهو يمثل نقلة نوعية في خدمات رعاية الأطفال ذوي الاحتياجات الصحية المتعددة وطويلة الأجل.
مستشفى مسيعيد:
تبلغ سعته الاستيعابية 120 سرير، ويشمل وحدات المرضى الداخليين لمرضى الرعاية المطولة من كبار السن، كما تم مؤخراً نقل المركز الوطني للسكري من مستشفى الوكرة إلى مستشفى مسيعيد.
مستشفى راس لفان:
تبلغ سعته الاستيعابية 120 سرير، وكان المستشفى يقدم الرعاية لمرضى كوفيد-19 خلال فترة زيادة الإصابات بالوباء ، ويجري حاليا الانتهاء من خطط استخدام المستشفى على المدى الطويل.
وكلا المستشفيين يجري تجهيزهما بأحدث التقنيات وأكثرها تقدماً لتأمين خدمات الرعاية الصحية للجمهور
ونعمل الآن على تجهيز «مركز الرعاية في مدينة حمد بن خليفة الطبية» وهو مخصص لكبار السن ويوفر خدمات متعددة لهذه الفئة. وتعمل كذلك هيئة الأشغال العامة على توسعة وتحديث «مستشفى الأمراض النفسية». ويعمل المكتب الهندسي الخاص على إنجاز «مستشفى التنبك» (قرب بلدة الظعاين) بسعة مبدئية 300 سرير.